NicestƸ̶͍͎͈̐̑Ӝ̶͍͎͈͍͎͈̐̑̐̑ƷComments

Ƹ̶͍͎͈̐̑Ӝ̶͍͎͈͍͎̐̑̐̑....هــــل تعلميـــــــــــن ...
.. احيانــــا بعض الاشخـــــاص يريدون ان يكتبوا فقط ...
... يكتبوا لشئ يريدون أن فقط سرد ما في أفكارهـــــــــــم ....
..... لأجل أن يتخلصـــوا من الشي الذي يخنق عبـــــــــــــــــرتهم ...
.... لكــــــــــن أنـتـــــــــي تكتبــــــــــين لأجل أن يحسوا البشــــر بإحسااسك ....
.... وتجعليـــــــهم يتخيلوا اشيــــاء لم تكن تدوور في مخيلـــتهم .......
..... بإحساســـك يا مزاجيه جعلتيــــهم يدخلوا عالمــــك المتألق .....
.... بإسلوبك سخرتيـــهم بأن يكتبــوا شعوورهم في ردودهم دون أن يعلمـــوا...
.... بخيالــــك جعلتي ردي يكتــــب ما يريـــــد دون إذن منـــــــــــــي ....
,.,.,
...........عندمــــــــــــا تشاهدوون الاعين تندهش لما تقرأ ......
........... وتحاول الاحاسيس ان تتقرب الى واقع الكلمة .......
......... فاعلموا ان وراء هذه الكلمااات شخص يجيدها ........
.......... ليـــس فقط بقلمه يكتبـــــها ...... بل بإحساس ملأ الدنيا صفاااء .....
....... وبشووق ليــــل ينتظر أن يظهر قمـــــره ................
,.,.,
فجأة اندثر ماضينا الجميل بسبب غباء ذاتي وتوهانه في غياهب اللامعقول.... لم اتعلم الدرس عندما حذرتني من ما سيحصل .. لو تكرر جهل يداي في كتابة احرف يائسة تعني كلمة .. تعتبر في قاموسها شي .. يولد في انفاسها الهيجان.. و تشتعل في اعينها النيران... لتلغي اياما مضت .. كنت الداء لها والدواء.... لا اريد ان اقول انها كانت تنسيني معنى نسيان كلماتها ...كانت تعلمني وتتعلم مني... نعم هي ألغـت اياما احتفظنا فيها كانت بمثابة السنين عندي ...كنت احب ان ارى ابتسامتها التي حجبت نور عينيها.... كنت انتظرها حتى يمل الانتظار من نفسه ويتجرد من احرفه الواحد تلو الاخر ....لكن ابقى انتظر ... الى ان تأتي ... وفي الغالب لا تأتي ... أخرج من قوقعه هذياني بتردد .. وبأسئلة حائرة تعصف وتحطم كبريائي .....أهي ستأتي .. ؟؟؟أم سأكون انا الوحيد الذي آتي وادنو من صورتها الي رسخت في بواطن ذاكرتي ...وارجع اجر خيبة املي المسكين .....أتعلمين ... أي جرأة سأتكلم عنها .. كرهت معنى الجرأة ... ليت اصابعي داست على كلمه غيرها ... اي كلمة .. اي حرف .. ولو نقطة سوداء .. حتى ابقى معكي ...أعــرف أنك الآن تقرأي كلماتي .... أقصــد بمعنى أخر كبريائي الذي سأجعله بين يديك التي تعودت على ملمس الزهر والورد ... الذي تعشقينه ليس لحد الجنون .. لأني لو قلتها سأكون كاذبـا ...لأنك وصلتي لحد لا يستطيع عقل بشر ادراكه ....تأسفت مرات .... ولكن اريد أن أتأسـف الى أن أجمع شتات ذكرياتي وايامي الجميلة معك ...في كفني
صديــقكـ :....
__________@@@@@@@___________@@@@_ __________@@@@@@@@_________@@@@@@ ________@@@________@@_____@@______@@ ________@@___________@@__@@________@@ ________@@____________@@@__________@@ __________@@______________________@@ ____@@@@@@______@@@@@______________@@@ __@@@@@@@@@____@@@@@@@@__________@@@ __@@___________@@@@@@@@@@______________@@ _@@____________@@@@@@@@@@@______________@@ _@@_____________@@@@@@@@@@______________@@ _@@@_____________@@@@@@@@______________@@@ __@@@@_____________@@@@@_____________@@@@ ____@@@@@@_______________________@@@@@@ _________@@_____________________@@ ________@@__________@@@@________@@@ ________@@@_______@@___@@_______@@@ _________@@@_____@@______@@_____@@@ __________@@@@@@@_________@@@@@ ___________@@@@@___________@@@@ ___________________@ ____________________@ _____________________@ ______________________@ ______________________@____@@@ ______________@@@@__@__@_____@ _____________@_______@@@___@@ ________________@@@____@__@@ _______________________@
,.,.,
يشرفني ان اتردد على هذه الصفحه التي كم تبهريني بتجددها مزاجيه روووووعه بكل مافيها وترتيبها
,.,.,
Memories
صباح مشرق ... بدأ كأنه يشجع للخروج نحو الشاطئ ... جمعت هـدى اشيائها والعابها ... كذلك الام جمعت ما يؤنسهم هناك في هذه الرحلة ... الأب مشغول في وضع الاغراض في السيارة ...نادى الاب ابنائه ... هيا سنذهب للشاطئ .. كما وعدتكم ... فرحوا الابناء وفرحت هـــدى ... ولم تكـن تدري ما يخبئ القدر ورائه ... ذهبوا .. وفي الطريق بـدأ الأب يحكي لهم عن طفولته ...كيف كانت ... كانوا سعيدين .. كان يحكي لهم عن الاحتلال الغاصب .. وكيف كانوا يحاولون بشتى الطرق حماية بلدهم ...وكيف كانت الحماسة مشعله في قلوبهم ... كان لا يهمهم شي سوى الوطن .... فرحت هدى من كلام ابيها .. ووعدوا ابيهم هيا واخوتها ...ان حمى الوطن فوق كل شي ... بعد الله ...فرح الأب من كلامهم ....بـدأ ملامح الشاطئ تظهر لهم ... وبدأت الفرحة تظهر على محياهم .... كانت هدى تصر على ابيها أن يسرع .. لم تستطع الصبر ... تريد أن تلعب هيا واخوتها .... تبني مدناً على الشاطئ .. تبني الحصون والقلاع ....لم تكن تدري ما سيحصل ... وصلوا للشاطئ .... وهناك جلسوا ... هدى مع اخوتها تلعب ...كانوا فرحين ... وابيها وامها .. كانوا ينظروا اليهم وهم في غاية السعاده .... لكن نشتم رائحة خيانة وغدر ...نحس بوجود وحوش حولهم ...لا يعرفوا معنى للرحمة ...نادى الاب ابنائه لكي يأكلوا وجبة الغداء .... جاؤوا جميعهم ... ما عدا هـدى كانت منهمكة في بناء علامها الخاص برمال الشاطئ الحر .... فجــأة أحسـت بخطــر حولها .. وقتها سمعت ضجة وبكاء .... بعدها .. صوت طلقات ... من حينها خيم السكون ارجاء المكان ... هرعت هدى لأبيها تبكي .. لأمها تصرخ .. لأخوتها .. تنادي ... لكن لم يردوا ... لم يكن يُسمع سوى صوتها وصريخها ... لا تدري اين تذهب بـدأت تجري في كل مكان .. وتشعر بأنها ليست في اي مكان ... اي مكان بدون ابيها .. اي مكان بدون امها واخوتها .... في ذات الوقت الكئيب انهارت هـدى ... وسلمت امرها لله .... لكن رياح الغدر والاحتلال الغاصب لن يدوم بإذن الله .... وسيدحض الله شرهم .... ويرد لنا فلسطين وقدسنا حرة أبيه ....
,.,.,

الاحد
الاثنين
الثلاثاء
الاربعاء
الخميس
فيزياء
رياضيات
رياضيات
E
احياء
رياضيات
E
كيمياء
رياضيات

عربي
جيلوجيا
E
احياء

دين
عربي
فيزياء
فيزياء



احياء
دين
عربي




0 التعليقات: